NOT KNOWN DETAILS ABOUT إدارة المخاطر في التداول

Not known Details About إدارة المخاطر في التداول

Not known Details About إدارة المخاطر في التداول

Blog Article



السوق المالي يتحرك في دورات أو ما يُعرف بـ”مواسم السوق”. فهم هذه المواسم يمكن أن يكون العامل الفارق بين النجاح والفشل.

تؤثر الجوانب التقنية للتداول، بما في ذلك الأدوات والاستراتيجيات، على إدارة المخاطر:

الخسائر جزء من عملية التداول، لذلك لا تحاول تعويضها فورًا عبر فتح صفقات عشوائية.

كذلك، يمكن أن تؤدي قرارات البنوك المركزية المتعلقة بأسعار الفائدة والتدخلات الحكومية إلى تحركات مفاجئة تؤثر بشكل كبير على الصفقات.

إن أدوات تحليل المخاطر هي عبارة عن وسائل مُخصصة لإعانة المتداولين على تقييم المخاطر المحتملة؛ وبالتالي التحوط لها قبل بدء التداول الفعلي، ويمكن الاستدلال على تلك المخاطر من خلال الاهتمام بإجراء التحليلات الأساسية والفنية بشكل مُسبق، وذلك على النحو الآتي:

إضافة أدوات مالية مختلفة مثل السندات أو السلع (مثل الذهب أو النفط).

العوامل الخارجية، التي غالبًا ما تكون خارج سيطرة المتداول، تخلق مخاطر إضافية:

الإجهاد، قلة الانتباه، والتعب قد تؤثر على قرارات التداول، مما يؤدي إلى نور أخطاء غير ضرورية.

ما هي أهم أدوات واستراتيجيات إدارة المخاطر في التداول؟

أوضحنا مُسبقاً إن إدارة المخاطر في التداول اليومي -والتداول بمفهومه الأشمل والأعّم- تُشكل أهمية قصوى، ويُقصد بها مجموعة من التدابير والإجراءات التي تتم قبل أو أثناء التداول، مثل التعيين المُسبق لمستويات وقف الخسارة أو الاهتمام بتنويع الاستثمارات، وتكون الغاية من ذلك توفير أعلى حماية ممكنة لرأس المال وبالتبعية تقليل المخاطر المُحتملة.

هذه المستويات تحدد أقصى خسارة أو ربح يقبله المتداول، مما يمنع اتخاذ قرارات عاطفية أثناء تقلبات السوق.

تتطلب الإدارة الفعالة للأموال استخدام الرافعة المالية بحكمة لتجنب المخاطر المفرطة.

الخوف من الخسارة: يدفع الخوف المتداولين إلى إغلاق الصفقات قبل الأوان، مما يؤدي إلى تفويت الفرص.

الأسواق نور الامارات تتحرك وفق عوامل معقدة، ولا يمكنك دائمًا التنبؤ بانعكاس الاتجاه.

Report this page